يَمِينِهِ" (?) وفي "موطأ يحيى": "وَجَعَلَ عَمُودَيْنِ عَنْ يَمِينِهِ وَعَمُودًا عَنْ يَسَارِهِ) (1) وَثَلَاثَةَ أَعْمِدَةٍ وَرَاءَهُ" (?) وهو عكس ما في مسلم، وكذا في البخاري من رواية ابن أبي أويس عن مالك (?).
وفي باب الرغبة في النكاح من حديث ابن أبي شيبة قول عبد الرحمن بن يزيد: "دَخَلْتُ أَنَا وَعَمَّايَ عَلْقَمَةُ وَالْأَسْوَدُ عَلَى ابن مَسْعُودٍ" كذا عند بعض رواة مسلم، قال بَعْضُهُمْ: هو خطأ، وصوابه: "دَخَلْتُ أَنَا وَعَمِّي عَلْقَمَةُ وَالأَسْوَدُ" (?) معطوف على (عمي) لا على (علقمة)؛ لأن الأسود بن يزيد هو أخو عبد الرحمن بن يزيد، وعلقمة عمهما جميعًا.
وفي طلاق المختلعة: "أَنَّ الرُبَيِّعَ بِنْتَ مُعَوَّذِ بْنِ عَفْرَاءَ جَاءَتْ وَعَمُّهَا إلى عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ" (?) عند يحيى وبعض (?) رواة "الموطأ"،وعند ابن بكير: "جَاءَتْ هِيَ وَعَمَّتُهَا" قال موسى بن هارون الحمال (?): وهو الصواب، ووهم مالكًا (?) في قوله: "وَعَمُّهَا" (?).
وفي تفسير المنافقين في حديث عبد الله بن رجاء: "فَقَالَ لِي عُمَرُ: مَا