عرافًا، والعراف الذي يأخذ الأمور بالظن والتخمين والطرق وأشياء ليست من جهة الجن، كأنه يدعي معرفة الغيب. وقيل: العراف هو الذي يخبر بما أُخفي مما هو موجود، والكاهن: الذي يخبر بما يكون (?) في المستقبل، و"التَّعْرِيفُ" (?): وقوف الحاج بعرفة ومبيتهم بها.

و"العُرْفُ والْمَعْرُوف" (?): كل ما عرف من طاعة الله، والمنكر ضده، والمعروف أيضًا الإحسان إلى الناس، وكل فعل مستحسن معروف، و"اعترف بذنبه" (?): أقر.

و"الْعُرْفُطُ " (?): شجر الطلح له صمغ يقال له: المغافير. كريه الرائحة.

قوله: "هَلْ تَعْرِفُونَ رَبَّكُمْ فَيَقُولُونَ: إِذَا اعْتَرَفَ لَنَا عَرَفْنَاهُ" (?) اعترف الرجل إلى: أعلمني باسمه، (وأطلعني على شأنه، وللحديث معنًى ليس هذا موضعه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015