وضدها الخرقاء، ومن العرب من يقول: رجل (?) صِنْعُ اليد، أي: [مثل: طِفْل] (?).
وفي حديث صفية حيث دفعها إلى أم سليم: "تُصَنِّعُهَا لَهُ" (?) أي: تزينها وتطيبها بما تُزيّن به العروس.
قوله: "صَنِّفْ تَمْرَك" (?) أي: اجعل كل صنف منه على حدة.
وقوله: "فَلْيَنْفُضْهُ بَصَنِفَتِهِ" (?) بفتح الصاد وكسر النون، قِيلَ: طرفه.
وقيل: حاشيته. وقيل: جانبه وناحيته التي عليها الْهُدْبُ. وقيل: بِطُرَّتِهِ، والمراد هاهنا: الطرف.
و"الأَصْنَامُ" (?): كل مُصوَّر للعبادة، وما عُبِدَ مما ليس بمصور (?) فهو وثن، قاله (?) نفطويه.