بذلك الكلام.
وفي هذا الحديث نفسه في رواية الناقد: "لَوْ كُنْتُ رَاجِمًا أَحَدًا بِغَيْرِ بَيِّنَةٍ لَرَحِمْتُهَا" كذا لابن الحذاء، وعند غيره: "لَرَجَمْتُهَا" (9) وهو الصواب؛ بدليل (?) قوله: "تِلْكَ امْرَأَةٌ [أَعْلَنَتْ] (?) " (9).
قوله في حديث الذي كان بيته أقصى بيت في المدينة: "فَتَوَجَّعْتُ لَهُ" (?) كذا لهم، وعند الطبري: "فَتَرَجَّعْتُ" بالراء، والأول أصوب.
وفي باب من رجع القهقرى في صلاته قوله: "وَهَمَّ المُسْلِمُونَ أَنْ يَفْتَتِنُوا رَجَاءً بِالنَّبِي - صلى الله عليه وسلم - حِينَ رَأَوْهُ" كذا هنا في جميع النسخ عن البخاري (?)، والصواب: "فَرَحًا بِالنَّبِي - صلى الله عليه وسلم -" كما قد جاء في باب وفاته - صلى الله عليه وسلم - (?)، وفي كتاب مسلم: "مِنْ فَرَحٍ بِالنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -" (?).
وفي البخاري في حديث مريم من كتاب الأنبياء في (?) خبر إبراهيم بن المنذر: "وَاضِعًا يَدَيْهِ عَلَى مَنْكِبِ رَجُلٍ" كذا للأصيلي وهو وهم، والصواب: "مَنْكِبَيْ رَجُلَيْنِ" (?) كما لسائرهم.