" الطعمة " الرزق بِضَم الطَّاء، وَمَا يطعمهُ الرجل، والطعمة بِكَسْر الطَّاء: الْهَيْئَة وَالْحَال، والطعمة أَيْضا بِكَسْرِهَا: الْكسْب والطعمة: الْمرة الْوَاحِدَة من الطّعْم، وَهُوَ الرزق وَالْأكل.

و" الصفيف ": القديد.

و" الروحاء " بِالْمدِّ.

و" الإثابة " بِضَم الْهمزَة وَكسرهَا.

و" الرُّوَيْثَة وَالْعَرج " مَوَاضِع بَين مَكَّة وَالْمَدينَة.

" الظبي الحاقف " الَّذِي انْضَمَّ إِلَى جنب من الرمل يستظل بِهِ، قَالَ أَبُو عُبَيْدَة: الحاقف المنحني، وكل منحن محقوف.

و" الرجل " الْقطعَة من الْجَرَاد.

و" النثرة " مَا يلقيه الْإِنْسَان من أَنفه عِنْد الامتخاط، يُقَال: نثر ينثر وينثر نثرا ونثيرا.

يُقَال: " يَوْم صَائِف " إِذا كَانَ من أَيَّام الصَّيف.

و" الأرجوان " الشَّديد الْحمرَة.

" فَإِن تحلج " كَذَا الرِّوَايَة عِنْد الْجُمْهُور، وَرِوَايَة عبيد الله " تخلج "

طور بواسطة نورين ميديا © 2015