وَيُقَال " أحل " وَحل من إِحْرَامه.
و" حجر " الْإِنْسَان، وحجره لُغَتَانِ.
" الْخبط " مَا يسْقط من ورق الشّجر إِذا خبط فَإِن أردْت الْمصدر سكنت الْبَاء.
و" البكرات " جمع بكرَة وَالذكر بكر، وَهِي الصَّغِيرَة من الْإِبِل.
و" الْهَدْي " مَا يهدى إِلَى مَكَّة للنحر، وَيُقَال: هدي. وقرىء بهما جَمِيعًا: {حَتَّى يبلغ الْهدى مَحَله} .
وَقَالَ قوم: الْهَدْي: الْوَاحِد وَالْهَدْي: الْجَمِيع، كَمَا يُقَال: عبد وَعبيد وكلب وكليب، وَقيل: الْهَدْي جمع هَدِيَّة كثمرة وثمر، ونخلة ونخل.
وَسميت " منى " لما يمنى فِيهَا من إِرَاقَة الدَّم، يُقَال: منى الله عَلَيْك بِكَذَا وَكَذَا أَي: قدره وقضاه، وَيُقَال للْقَضَاء: المنى بِفَتْح الْمِيم وَمِنْه: الْمَنِيّ لِأَن الله [تَعَالَى] قدر خلق الْحَيَوَان مِنْهُ وَمِنْه التَّمَنِّي يقدر أمورا