(لا طلاق ولا إعتاق في إغلاق) قال الخطّابي: هو الإكراه.
قال في النهاية: لأنّ المكره مغلق عليه في أمره، ومضيّق عليه في تصرّفه، كما يغلق الباب على الإنسان.
***
(أنّ إبراهيم لم يكذب قطّ إلّا ثلاثًا) الحديث قال العلماء: إطلاقه الكذب على الأمور الثّلاثة لكونه قال قولًا يعتقده السّامع كذبًا لكنه إذا حقّق