فالتبست بأبيه، وهذا لا يُلْتَفَتُ إليه لأنّه تقدير يخرم الثقة برواية الثقات الأثبات.
***
(أمّني جبريل عند البيت) في رواية الشافعي والبيهقي "عند باب البيت".
(وكانت قدر الشّراك) بكسر الشين، هو أحد سيور النعل التي تكون على وجوهها (?)، قال الشيخ وليّ الدين: أي: كانت الشمس والمراد ظلّها،