[1815] مُوسَى بن عبد الرَّحْمَن بن مهْدي - بَصرِي
[عَن أَبِيه عَن سُفْيَان الثَّوْريّ عَن مَنْصُور عَن إِبْرَاهِيم عَن عَلْقَمَة عَن عبد الله: " كُنَّا نَأْكُل مَعَ النَّبِي فنسمع تَسْبِيح الطَّعَام "] .
قَالَ ابْن عدي: لَا يرْوى عَنهُ من الحَدِيث إِلَّا الْقَلِيل، وَله غير هَذَا الحَدِيث.
[1816] مُوسَى بن نَافِع
قَالَ يحيى الْقطَّان: أفسدوه علينا.
وَقَالَ ابْن عدي: لَيْسَ هُوَ بِالْمَعْرُوفِ.
[1817] مُوسَى بن مطير
قَالَ ابْن معِين: كَذَّاب.
وَقَالَ السَّعْدِيّ: غير مقنع.
وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.
وَقَالَ ابْن عدي: وَعَامة مَا يرويهِ لَا يُتَابِعه الثِّقَات عَلَيْهِ.
[1818] مُوسَى بن طريف
قَالَ السَّعْدِيّ: زائغ.
وَقَالَ / الْأَعْمَش: أَلا تعجبوا من مُوسَى بن طريف؟ يحدث عَن عَبَايَة عَن عَليّ: " أَنا قسيم النَّار "!
وَقَالَ ابْن عدي: كَانَ غاليا فِي جملَة الْكُوفِيّين، وَلَا أعلم يروي عَنهُ غير الْأَعْمَش، وَأنكر على الْأَعْمَش [حَدِيث] رَوَاهُ عَنهُ حَتَّى حلف أَنه رَوَاهُ عَنهُ على الِاسْتِهْزَاء: حَدِيث " أَنا قسيم النَّار "، وَلَيْسَ [لَهُ] كثير حَدِيث.