بالكثير، وَلم أر للْمُتَقَدِّمين فِيهِ كلَاما فأذكره، إِلَّا أَنِّي رَأَيْت فِي بعض رواياته أَشْيَاء أنكرتها فَذَكرته من أجل ذَلِك، وَمَعَ هَذَا أَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ.
[1616] كَادِح بن رَحْمَة العرني
أَبُو رَحْمَة، الْكُوفِي، العابد.
قَالَ ابْن عدي: وَأَحَادِيثه عَامَّة مَا يرويهِ غير مَحْفُوظ، وَلَا يُتَابع عَلَيْهِ فِي أسانيده وَلَا فِي متونه، وَيُشبه حَدِيثه حَدِيث الصَّالِحين، فَإِن حَدِيثهمْ يَقع فِيهِ مَا لَا يتابعهم عَلَيْهِ أحد.