فِي حَدِيث أَبِيه - وَهُوَ لَا يعلم.
وَقَالَ وَكِيع: ثَنَا قيس - وَالله الْمُسْتَعَان.
وَمرَّة قَالَ ابْن معِين: قيس ضَعِيف، لَا يكْتب حَدِيثه، كَانَ يحدث بِالْحَدِيثِ عَن أبي عُبَيْدَة وَهُوَ عِنْده عَن مَنْصُور {
وَفِي مَوضِع آخر: لَا يُسَاوِي شَيْئا.
وَمرَّة قَالَ: قَالَ عَفَّان: أتيناه وَكَانَ يحدث، فَرُبمَا أَدخل حَدِيث مُغيرَة فِي حَدِيث مَنْصُور.
وَقَالَ ابْن الْمُبَارك: فِي حَدِيثه خطأ.
وَقَالَ ابْن الْمثنى: كَانَ شُعْبَة وسُفْيَان يحدثان عَن قيس، وَكَانَ يحيى وَعبد الرَّحْمَن لَا يحدثان عَنهُ، وَكَانَ عبد الرَّحْمَن حدث عَنهُ ثمَّ أمسك.
وَمرَّة قَالَ [وَكِيع: الْعجب من] ابْن الْمُبَارك هَذَا؛ يحدث عَن شَرط أهل الشَّام، وَيتَكَلَّم فِي قيس بن الرّبيع} {
وَقَالَ [شريك] بن عبد الله: مَا كُنَّا نأتي شَيخا إِلَّا وَقد سبقنَا إِلَيْهِ قيس.
وَقَالَ أَبُو الْوَلِيد: كَانَ شريك يعظمه، وَخرج فِي جنَازَته مَاشِيا، وَقد روى شريك عَنهُ، وَقد رَأَيْت عبد الله بن عُثْمَان عِنْد شُعْبَة وَهُوَ يحدث يَقُول: ثَنَا قيس - وَهُوَ يسمع.
وَقَالَ سلم بن قُتَيْبَة: قَالَ لي شُعْبَة: أدْرك قيسا لَا يفوتك.
وَقَالَ مُحَمَّد بن عبيد الطنافسي: لم يكن قيس عندنَا بِدُونِ سُفْيَان، إِلَّا أَنه اسْتعْمل، فَأَقَامَ على رجل الْحَد، فطفيء أمره}
وَمرَّة قَالَ: اسْتَعْملهُ أَبُو جَعْفَر على الْمَدَائِن، فَكَانَ يعلق النِّسَاء بثديهن {} وَيُرْسل عَلَيْهِنَّ الزنابير {}
وَقَالَ البُخَارِيّ: قَالَ عَليّ: كَانَ وَكِيع يُضعفهُ.
وَقَالَ السَّعْدِيّ: سَاقِط.
وَقَالَ أَبُو دَاوُد: سَمِعت شُعْبَة يَقُول: أَلا تعْجبُونَ من هَذَا الْأَحول - يَعْنِي يحيى الْقطَّان - يَقع فِي قيس الْأَسدي!
وَقَالَ شُعْبَة: سَمِعت أَبَا حُصَيْن يثني على قيس.