وَفِي مَوضِع آخر: ضَعِيف.
وَقَالَ أَحْمد: لَيْسَ بِشَيْء، ضَعِيف.
وَقَالَ السَّعْدِيّ: غير مقنع.
وَقَالَ ابْن عدي: وَعَامة مَا يرويهِ لَا يُتَابع عَلَيْهِ.
[1434] عبد الْوَهَّاب بن همام الصَّنْعَانِيّ
أَخُو عبد الرَّزَّاق.
قَالَ ابْن معِين: ثِقَة، كَانَ مغفلا.
[1435] عبد الْوَهَّاب بن الضَّحَّاك أَبُو الْحَارِث، الْحِمصِي
قَالَ البُخَارِيّ: عِنْده عجائب.
وَقَالَ السَّعْدِيّ: (قدم وجسر) فأراح النَّاس.
وَقَالَ عَبْدَانِ: كَانَ البغداديون يلعنونه، فمنعتهم، وَكَانَ عبد الْوَهَّاب يَقُول: قد سَمِعت حَدِيث إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش كُله فاقرؤه عَليّ، وَكَانَ مُحَمَّد بن عَوْف يحسن القَوْل فِيهِ.
وَقَالَ ابْن عدي: قلت لعبدان: أَيّمَا أحب إِلَيْك هُوَ أَو / الْمسيب؟ فَقَالَ كِلَاهُمَا سَوَاء.
قَالَ: ولعَبْد الْوَهَّاب حَدِيث كثير عَن إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش والوليد بن مُسلم وَمُحَمّد بن شُعَيْب وَغَيرهم من شُيُوخ الشَّام، وَبَعض حَدِيثه مِمَّا لَا يُتَابع عَلَيْهِ.
[1436] عبد الْوَهَّاب بن عَطاء
أَبُو نصر، الْخفاف، بَصرِي، عجلي.
قَالَ ابْن معِين: لَيْسَ بِهِ بَأْس.