واللام، وكلها مرفوعة حاشا موضعا واحدا، فإنه مجرور، وفي هذه (?) السورة منها ثلاثة، أولها هنا: من نّشآء إنّ ربّك حكيم عليم (?)، والثاني: خلدين فيهآ إلّا ما شآء الله إنّ ربّك حكيم عليم (?)، والثالث:
سيجزيهم وصفهم إنّه حكيم عليم (?)، والرابع في الحجر:
وإنّ ربّك هو يحشرهم إنّه حكيم عليم (?) والخامس- هو المجرور- في النمل (?) آخر الآية السادسة منها: من لّدن حكيم عليم، والسادس في الزخرف:
وفى الأرض إله وهو الحكيم العليم (?)، والسابع مثله في والذاريات:
فالوا كذلك فال ربّك إنّه هو الحكيم العليم (?)، تمت (?) العدة.