«حكيم عليم» في التلاوة سبعة (?) ... ولا تضبطن (?) قول من قال سادس
ففي سورة الأنعام منها ثلاثة ... وفي الحجر حرف (?) ثم في النمل خامس
وباللام للتعريف في الذّرو (?) سادس ... وفي زخرف من قبل نصف يجانس
وسائرها عليم حكيم بتقديم عليم حيث ما أتى، وكيف ما تصرف.
ثم قال تعالى: وزكريّآ ويحيى وعيسى (?) إلى قوله: بكفرين، عشر التسعين (?)، وكل ما في هذه الآيات الخمس من الهجاء (?) من قوله تعالى [: وذرّيّتهم (?) وإخونهم (?) واجتبينهم وهدينهم (?)، وصرط (?)، وءاتينهم، والكتب (?)، وبكفرين (?) بحذف الألف في ذلك كله.