على الأصل مكان الألف الموجودة في اللفظ، بعد فتحة الهمزة كراهة الجمع بين ألفين، مع بقاء الفتحة الدالة عليها، ومكان اللام من: «فعل» [فتكون (?) الألف فيهما (?) صورة للهمزة المفتوحة التي في موضع العين من: «فعل» (?)] وهما قوله في والنجم: ما كذب الفؤاد ما رأى، وفيها: لفد رأى من ايت ربّه الكبرى (?)، واتفقت على ذلك المصاحف فلم تختلف (?)، وجملة الوارد من ذلك (?) في كتاب الله عز وجل اثنان وعشرون موضعا منها ستة مواضع، لقيت الألف واللام، وسنأتي بهن في مواضعهن إن شاء الله.

ثم قال تعالى: فلمّا رءا الفمر بازغا (?) إلى قوله: من المشركين، عشر الثمانين آية (?) وكل ما فيه (?) من الهجاء (?) مذكور (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015