ومن الشّكرين بحذف (?) الألف (?).
ثم قال تعالى: فل هو الفادر على أن يّبعث عليكم (?) إلى قوله: يكفرون عشر السبعين آية، (?) وليس في هذا (?) الخمس من الهجاء سوى ما قد ذكر.
ثم قال تعالى: قل أندعوا من دون الله إلى قوله: لربّ العلمين (?).
ذكر: النفع قبل الضر:
وكل ما ورد (?) في كتاب الله عز وجل من ذلك فهو (?) ثمانية مواضع، أولها في هذه السورة: ما لا ينفعنا ولا يضرّنا (?)، والثاني في الأعراف: فل لّا أملك لنفسى نفعا ولا ضرّا إلّا ما شآء الله (?)، والثالث في يونس: ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرّك (?)