وكتبها البصريون: لّئن أنجيتنا بالتاء، وفل رّبّى يعلم [بغير ألف، فال كم لبثتم، فال إن لّبثتم بالألف، بولديه حسنا (?)] بغير ألف يعني قبل الحاء والنون، على قراءة العربيين (?) والحرميين (?).

وروى لنا أستاذنا أبو عمرو رضي الله عنه في كتابه المقنع (?) في آخر باب منه (?)، قال: وفي الأنعام في مصاحف أهل الكوفة [: لّئن أنجينا بالياء (?) من غير تاء، وفي سائر المصاحف (?)]: لّئن انجيتنا بالياء والتاء قال: «وليس في شيء منها بألف (?) بعد الجيم».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015