6 - هناك أشياء كثيرة تعتبر أعداء الطمأنينة مثل مثلاً الإحساس بالأمان الاطمئنان الأب الذي يطرد الطفل من البيت فهذه كارثة لأنها تقدح في احتياجي للانتماء لأنه يصبح شخص لا ينتمي في هذه الأسرة لا شك هذا يزعزع شعوره بالأمان والطمأنينة.
7 - ومن ذلك أيضًا تغيير أساليب الوالدية ليس هناك ثبات في الأساليب التربوية كل ما حد يقول لهم نصيحة أو ينقلوا كلمة من هنا وكلمة من هناك ويقلد بطريقة عمياء وبالتالي يصبح الطفل كأنه فأر تجارب ويظهر أيضًا ينزع منه الشعور بالطمأنينة التناقض والاختلاف وعدم الاستقرار في أساليب الوالدين.
أولها: أسلوب الرفق واللين.
ثانيًا: اجتناب الشدة والقسوة وكثرة المحاسبة.
ثالثًا: البحث عن وسائل إدخال البهجة والسرور على الطفل.
رابعًا: الاهتمام المستمر بالطفل وتفقده الدائم.
خامسًا: إزالة كل الهواجس لدى الطفل تجاه الوالدين مثل عدم شعور ان الأب أو الوالدين يسويان بين إخوته أو يحبان هذا أكثر من هذا الخ أيضًا العناية الخاصة لذوي الاحتياجات وذكرنا أنه سئلت امرأة أي أولادك أحب إليك قالت صغيرهم حتى يكبر ومريضهم حتى يشفى وغائبهم حتى يعود يدخل في هذا أيضًا إعلام الطفل اليتيم المعوق إعاقة دائمة.
ثم ذكر بعد ذلك سبع خطوات لبناء الطمأنينة لدى الطفل:
أولها: الطمأنينة السائدة بين الأب والأم لا بد أن يكون هناك استقرار وطمأنينة بين الأب والأم فأكدت الدراسات التربوية والنفسية أن أكبر مصدر لبرمجة المشاعر لدى الطفل هي الأجواء السائدة في العلاقة بين الأب والأم العلاقة هي العلاقة الوالدية وأن نفس المشاعر تنتقل للطفل فكلما سادت