...
أما دفع المضار: فقد دفعت عَمَّا يُسمى بالضروريات بِقصد حمايتها وَهِي الضروريات لكل مُجْتَمع وَقد جَاءَت جَمِيع الْأَدْيَان بحمايتها لِأَنَّهُ لاحياة بِدُونِهَا وَلَا اسْتِقْرَار وَلَا أَمن وَلَا طمأنينة وَهِي:
1 - الْأَدْيَان 2 - الْأَنْفس 3 - الْعُقُول 4 - الْأَنْسَاب 5 - الْأَعْرَاض 6 - الْأَمْوَال.