(287/ ألف/ 5) وردّ أبي بكر إلى المثنّى بن حارثة

وكتب إلى المثنّى بن حارثة:

بسم الله الرحمن الرحيم.

أما بعد: فان صاحبك العجلي كتب إليّ يسئلني أمورا (وفي نسخة: أمدادا) . فكتبت إليه آمره بلزوم خالد حتى أرى رأيي. وهذا كتابي إليك آمرك أن لا تبرح العراق حتى يخرج منه خالد بن الوليد. فاذا خرج منه خالد بن الوليد (وفي نسخة: منه خالد) ، فالزم مكانك الذي كنت به وأنت (نسخة: فأنت) أهل لكل زيادة، وجدير بكل (نسخة:

لكل) فضل. والسلام عليك ورحمة الله. (الأزدي، ورقة 18/ ب)

(287/ ألف/ 6) كتاب أبي بكر إلى خالد يسيّره إلى الحيرة ثم إلى الشأم

المطالب العالية لابن حجر، رقم 4433

عامر الشعبي قال: كتب أبو بكر إلى خالد يعني بعد اليمامة، وقتل أهل الردة أن يسير إلى الحيرة ثم الى الشأم.

ولم يرو نص الكتاب.

(287/ ب- ج) مكاتبة بين أسامة بن زيد وأبي بكر

تاريخ خليفة بن خيّاط، ص 78- 79

عن عروة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي توفي فيه: نفّذوا جيش أسامة. فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسامة بالجرف. فكتب أسامة إلى أبي بكر:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015