وكتب إلى المثنّى بن حارثة:
بسم الله الرحمن الرحيم.
أما بعد: فان صاحبك العجلي كتب إليّ يسئلني أمورا (وفي نسخة: أمدادا) . فكتبت إليه آمره بلزوم خالد حتى أرى رأيي. وهذا كتابي إليك آمرك أن لا تبرح العراق حتى يخرج منه خالد بن الوليد. فاذا خرج منه خالد بن الوليد (وفي نسخة: منه خالد) ، فالزم مكانك الذي كنت به وأنت (نسخة: فأنت) أهل لكل زيادة، وجدير بكل (نسخة:
لكل) فضل. والسلام عليك ورحمة الله. (الأزدي، ورقة 18/ ب)
المطالب العالية لابن حجر، رقم 4433
عامر الشعبي قال: كتب أبو بكر إلى خالد يعني بعد اليمامة، وقتل أهل الردة أن يسير إلى الحيرة ثم الى الشأم.
ولم يرو نص الكتاب.
تاريخ خليفة بن خيّاط، ص 78- 79
عن عروة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي توفي فيه: نفّذوا جيش أسامة. فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسامة بالجرف. فكتب أسامة إلى أبي بكر: