كلمة

معَالي الدكتور حَامد الغَابد

الأمين العَام لمنظمَة المؤتمَر الإسلاَمي

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله القائل في كتابه العزيز: {فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ} [التوبة: 122] .

وصلَّى الله وسلم على سيدنا ومولانا محمد القائل: ((من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين)) .

حضرة صاحب السمو الملكي الأمير ماجد بن عبد العزيز،

أمير منطقة مكة المكرمة وممثل خادم الحرمين الشريفين،

الملك فهد بن عبد العزيز، حفظه الله

فضيلة الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد،

رئيس مجلس مجمع الفقه الإسلامي.

فضيلة الشيخ محمد الحبيب بن الخوجة،

الأمين العام لمجمع الفقه الإسلامي.

أصحاب المعالي والسعادة،

أيها الأخوة،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

يسعدني أن أشارك في هذا اليوم المبارك في جلسة افتتاح هذه الدورة السابعة لمجلس مجمع الفقه الإسلامي التي يرعى أعمالها خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز، أطال الله بقاءه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015