قال السخاوي (?) : قال الحافظ ابن حجر عنه: إنه جاء من طرق لا تخلو عن مقال.

وقال الهيثمي (?) : وفيه أبو حاضر عبد الملك بن عبد ربه وهو منكر الحديث.

قال العلامة الألباني (?) رحمه الله: ضعيف.

2- (إذا رويتم – ويروى- إذا حدثتم عني حديثاً فاعرضوه على كتاب الله فإن وافق فاقبلوه وإن خالف فردوه) .

قال الصغاني (?) : موضوع.

3- (إنكم ستختلفون من بعدي فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فعني وما خالفه فليس عني) (?) . (عن ابن عباس) .

4- (ما من نبي إلا وقد كذب عليه من بعده ألا وسيكذب علي من بعدي كما كذب على من كان قبلي فما أتاكم عني فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فهو عني وما خالفه فليس عني) (?) . (جابر بن زيد) .

5- (إذا جاءكم الحديث فاعرضوه على كتاب الله فإن وافقه فخذوه وإن لم يوافقه فردوه) (عن أبي هريرة) .

قال الخطابي (?) : حديث باطل لا أصل له.

وقال يحيى بن معين (?) : هذا حديث وضعته الزنادقة.

6- (إذا سمعتم عني حديثاً فاعرضوه على كتاب الله فإن وافقه فاقبلوه وإلا فردوه) .

قال العجلوني (?) : هذا الحديث من أوضع الموضوعات ... بل صح خلافه.

7- (ما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله) . (عن أبي هريرة) .

قال ابن معين في تاريخه (?) :- سمعت يحيى يقول: كان يحيى بن آدم يحدث بحديث بن أبي ذئب عن سعيد عن أبي هريرة عن النبي (. وغير يحيى بن آدم يرسله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015