نقله في فتح المغيث (1/327328) من مقدمة كتاب الحافظ ابن حجر "جلاء القلوب"، وقال عقبه: "انتهى مع زيادة وحذف، وكلام الحافظ في النكت (2/875) قريب منه.
الكفاية ص146.
الكفاية ص147.
الكفاية ص146، ونقلها في ابن حجر في النكت (2/876) .
النكت لابن حجر (1/877) .
أخرجه مسلم في صحيحه في كتاب الزكاة باب فضل إخفاء الصدقة، حديث رقم (1031) .
في كتاب الجامع باب ما جاء في المتحابين في الله، حديث رقم (1777) .
في مواضع من صحيحه، وهي التالية: في كتاب الأذان باب من جلس في المسجد ينتظر الصلاة، حديث رقم (660) ، وفي كتاب الزكاة باب الصدقة باليمين حديث رقم (1423) ، وفي كتاب الرقاق باب البكاء من خشية الله، تحت رقم (6479) بسياق مختصر، وفي كتاب الحدود، باب فضل من ترك الفواحش، حديث رقم (6806) .
إكمال المعلم (3/563) .
وهو النوع الثاني والعشرون من أنواع علوم الحديث عند ابن الصلاح في كتابه، ص91.
لم يأت في كلام ابن الصلاح ذكر المقلوب متناً صراحة، ولكنه مثل للمقلوب بمثالين، يصلح المثال الثاني أن يكون من أنواع القلب في المتن، وقد نبهت على هذا في المقصد الأول في الملاحظات على تعريف ابن الصلاح فارجع إليه غير مأمور (
محاسن الاصطلاح ص285.
محاسن الاصطلاح ص286 ونص عبارته:"ويمكن أن يسمى ذلك بالمعكوس، فينبغي أن يفرد بنوع خاص، ولكن لم أر من تعرّض له"اهـ.
من ذلك ما جاء في كلام للبيهقي في معرفة السنن والآثار (2/4849) حيث سمى ما وقع من ذلك في المتن (قلباً) . وسبق التنبيه عليه في المقصد الأول، عند تسجيل الملاحظات على تعريف ابن الصلاح رحمه الله!
فتح الباري (2/146) .
إكمال المعلم (3/563) .