مخفف ((نؤي)) حيث أقروا الواو وإن كانت ساكنة قبل ياء، وإنما هو لما فيها من نية الهمزة. انظر المنصف 2/125، وسر الصناعة 2/486. والنُّؤي: الحفير جول الخيمة يمنع عنها ماء المطر. انظر اللسان (نأى) .
انظر التكملة: 214، والمسائل البغداديات: 189، وسر الصناعة 2/485.
الأصل: ((رُوْيا)) تخفيف ((رؤيا)) ، إلا أنهم أجروا الواو في ((روْيا)) وإن كانت بدلاً من الهمزة مجرى الواو اللازمة، فأبدلوها ياءً وأدغموها في الياء بعدها فقالوا: رُيَّا،كما قالوا: طويتُ طَيَّا، ... وشويتُ شيَّا، وأصلها: طوْياً وشوْياً، ثم أبدلوا الواو ياءً، وأدغموها في الياء فصارت طيّاً وشيّاً، فعلى هذا قالوا: رُيّا. انظر سر الصناعة 2/486.
سورة النجم: آية: 50، وانظر السبعة: 615، والحجة لأبي علي 6/237، والمسائل البغداديات: 191 192.
بسطه في المسائل البغداديات: 190 194، والحجة 6/237 240.
انظر التكملة: 215، والمسائل البغداديات: 191، والحجة 6/237.
انظر الكتاب 4/445، والمسائل البغداديات: 189، والنكت 2/1253.
في (ص) : القليل إلى الكثير.
ساقط من (ش) .
أي: في الفاتحة.
أي: همزة الوصل من (أل) التعريف.
في (ش) : لثبتت موصولة.
جاءت هذه العبارة في (ش) بعد البيت مع زيادة غير واضحة كما سيأتي.
انظر ماسبق في صفحة: 46 47.
سبق ذكره في صفحة: 47.
جاء النص في نسخة (ش) : ((وهذا حكاه أبو بكرٍ عن أبي العبَّاس عن أبي عثمانَ، وحكى حكايةً عن زيادٍ فيها والالا فيه)) .
قال في الكتاب 3/265: ((فإن قلتَ: ما بالي أقول: واحدُ اثنان فأُشِمُّ الواحد، ولا يكون ذلك في هذه الحروف؟ فلأن الواحد اسم متمكنٌ، وليس كالصوت)) .
انظر معاني القرآن للأخفش 1/19.
ساقط من (ص) .
الكتاب 4/153.
انظر بداية كلام أبي علي.
سورة الشورى: الآيتان: 1 2.
ساقط من (ص) .