معاني القرآن 1/22 قال الأخفش: ((ولو كانت كُسِرت لجاز، ولا أعلمها إلا لغة)) .
في (ش) : ولم يحك عن سيبويه.
الكتاب 3/258، وهي قراءة عيسى بن عمر. انظر: معاني القرآن للأخفش 1/20، وإعراب القرآن للنحاس 3/449، ومختصر الشواذ: 144، والمحتسب 2/281.
انظر إعراب القراءات الشواذ 2/388، 505.
قال في الكتاب 3/258: ((ويجوزُ أيضاً أن يكون (ياسينُ) و (صادُ) اسمين غير متمكنين، فيُلزَمان الفتحَ، كما ألزمْتَ الأسماءَ غير المتمكنة الحركاتِ نحو: كيفَ، وأينَ، وحيثُ، وأمسِ)) .
يقصد كسر الميم من {الم الله} .
معاني القرآن 1/22.
معاني القرآن وإعرابه 1/66.
في (ش) : جاز.
يقال: أغيلت المرأة ولدها: سقته الغَيل وهو لبن المأتية أو لبن الحبلى، وأغيَلَت الغنم إذا نُتجت في السنة مرتين. اللسان (غيل)
معاني القرآن وإعرابه 1/63 65. من باب فواتح السور، وهذه المسألة متقدمة على سابقتها عند الزجاج في المعاني، حيث إنه قدم قبل البدء بسورة البقرة بباب عن حروف التهجي ذكر فيه (ص) وغيره من الحروف التي افتتحت بها بعض السور.
الحسن بن يسار البصري، إمام أهل زمانه علماً وعملاً، توفي سنة 110 هـ. غاية النهاية 1/235. وانظر القراءة في: معاني القرآن للأخفش 1/20، ومختصر الشواذ: 139، والمحتسب 2/230، وإعراب القراءات الشواذ 2/386، والبحر المحيط 7/383.
عبد الله بن أبي إسحاق الحضرمي مولاهم، المقرئ النحوي البصري. توفي سنة 117 هـ. أخبار النحويين البصريين: 42، ومراتب النحويين: 31، وإنباه الرواة 2/104.
عيسى بن عمر الثقفي، المقرئ النحوي البصري، أخذ عن ابن أبي إسحاق، وعنه أخذ الخليل ابن أحمد. من تصانيفه الإكمال والجامع في النحو، وهما مفقودان. توفي سنة 149 هـ. أخبار النحويين البصريين: 49، وإنباه الرواة 2/104، ومعجم الأدباء 16/146.
معاني القرآن 1/20.
أي: الزجاج.