معاني القرآن وإعرابه 1/65 66. وفي (ش) جاء في البداية قوله: ((ومن السورة التي يذكر فيها البقرة قال في قوله عز وجل)) .
انظر معاني القرآن للفراء 1/9، ومعاني القرآن للأخفش 1/19، ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج 1/59.
سورة آل عمران: 1 2.
وهو قول سيبويه كما سيمر بعد قليل، وانظر الكتاب 4/153.
محمد بن الحسن بن أبي سارة الكوفي، أستاذ الكسائي والفراء، كان رجلاً صالحاً، وهو أول من وضع كتاباً في النحو من الكوفيين. انظر أخباره في: طبقات اللغويين والنحويين: 125، ونزهة الألبا: 54، وبغية الوعاة 1/82. ولم أقف على هذه القراءة فيما اطلعت.
في (ش) : ((وقع الفعل)) .
ما بين القوسين ساقط من (ش) .
في (ش) : ((إدخال)) .
الكتاب 4/153.
أجازه الأخفش مع إجازته قولَ سيبويه أيضاً، قال في معاني القرآن 1/22 23: ((فالميم مفتوحةٌ لأنها لَقِيَهَا حرفٌ ساكنٌ، فلم يكن من حركتها بدٌّ. فإن قيل: فهلاَّ حُرِّكت بالجرِّ؟ فإن هذا لا يلزم فيها؛ إنما أرادوا الحركة، فإذا حرَّكوها بأيِّ حركةٍ كانت فقد وصلوا إلى الكلام بها، ولو كانت كُسِرت لجاز، ولا أعلمها إلاَّ لغة)) . وانظر ما يأتي في صفحة: 91 وما بعدها.
في (ش) : تخفيف.
في (ص) : يختلف.
سورة ص: الآيتان: 41 42.
سورة الجن: آية: 16.
في (ص) : ملغاة.
في (ش) : وإذا أمكن.
ساقطٌ من (ش) .
ساقط من (ش) .
انظر الكتاب 3/545، ومعاني القرآن للأخفش 1/23.
في (ش) : ((قبلها)) .
انظر الكتاب 3/545.
في (ش) : سدورة. وانظر المسائل المشكلة (البغداديات) : 190.
سورة التوبة: آية: 42.
يقال: ((لَقَضْوَ الرَّجُلُ)) إذا بالغتَ في الخبر عنه بجودة القضاء. قُلبت الياء واواً لانضمام ما قبلها، حيثُ إن الأصل (لقَضُوَ الرجل) بضم الضاد، ثم أسكنت ونويت الضمة فيها.
من ((لقَضْوَ)) فيقال: لَقَضُوَ.