وبدل الغلط أثبته سيبويه والمبرد وغيرهما من النحاة. انظر: الكتاب: 1/439، 2/16، 341، 3/87، المقتضب: 4/297، المقتصد: 2/935، شرح المفصل: 3/66، الارتشاف: 2/625، التصريح: 2/158159،الهمع 5/215
وأنكره قوم على الإطلاق. الهمع: 5/215.
وجعله بعضهم من أقسام البدل المباين، وليس قسماً برأسه. التصريح: 2/158-159.
سورة الشورى من الآيتين 52، 53.
ذهب الكوفيون والبغداديون إلى اشتراط وصف النكرة إذا أبدلت من المعرفة، أو تكون النكرة من لفظ الأول وتبعهم بعض النحاة، كالسهيلي وابن أبي الربيع، وأطلق الجمهور الجواز للسماع. شرح التسهيل: 3/331، الارتشاف: 2/620، الهمع: 5/218.
سورة العلق، من الآيتين: 15-16.
ب: وأما.
ب: فسبعة.
انظر الكتاب: 1/377، 2/116، شرح التسهيل: 3/291، الارتشاف: 2/610، الهمع: 5/199.
سورة الحجر الآية: 30، سورة ص الآية: 73.
البَصْع: الجمع، ويقال: مضى بِصْع من الليل بالكسر، وأبْصع: كلمة يؤكد بها، وبعضهم يقوله بالضاد المعجمة، وليس بالعالي. اللسان (بصع) .
أكتع: ردف لأجمع، وقيل كأجمع ليس بردف، وهو مأخوذ من قولهم: أتى عليه حول كتيع، أي: تام اللسان: (كتع) .
أجاز الكوفيون وابن كيسان تقديم (أكتع) عليهما، واستعمالها وحدها دونهما، وأجاز ابن كيسان أيضاً أن تبدأ بأيهن شئت من هذه التوابع بعد (أجمع) .
انظر: شرح المفصل: 3/46، الارتشاف: 2/611، الهمع: 5/201.
زيادة يقتضيها السياق.
البيت لأبي النجم العجلي في ديوانه: 99.
انظر: الخصائص 3/337، المنصف: 1/10، التخمير: 1/274، شرح المفصل1/98، الهمع: 1/207.
في (أ) و (ب) : ثم ومع. و (مع) ليست من حروف العطف، وهي زائدة على الحروف العشرة التي ذكرها المصنف.