في (ب) : وهو

حد الاسم عند جمهور النجاة: مادل على معنى في نفسه، ولم يقترن بزمان.

وماذكره المصنف قريب من حد الأخفش الذي ذكره الزجاجي، وهو علامة من علامات الاسم.

انظر الأصول في النحو: 1/36، 37، الإيضاح في علل النحو للزجاجي: 49 شرح المفصل: 1/22، شرح ابن عقيل: 1/15، 16، 21، الهمع: 1/7، 11.

الرفع والنصب والجر أنواع الإعراب وألقابه، وأضاف النحاة - عدا الكوفيين والمازني - الجزم، وأما حركاته فهي الضمة والفتحة والكسرة، وللجزم السكون.

انظر شرح الجمل لابن عصفور: 1/104 - 105، الهمع: 1/64 - 66.

ما بين المعكوفين زيادة يقتضيها السياق، أضافها أحد الشراح في هامش الكتاب.

يرى النحاة أن الضم والفتح والكسر بالنسبة للبناء ألقاب؛ لأنها ألقاب الحركات في نفسها، وأضافوا الوقف إذا خلى آخر الكلمة من الحركة.

ما بين القوسين سقط من (ب) .

أضاف النحاة اسماً سادساً هو: هنو، يكنى به عما يستقبح ذكره أو يستعاب.

وأنكر الفراء مجيئه على الإتمام فيأتي على لغة القصر فقط، يقال: هن بالحركات.

انظر: شرح المفصل: 1/51، وشرح ابن عقيل: 1/49.

سقطت من (ب) .

حركت نون المثنى، لالتقاء الساكنين خصت بالكسر لوجهين.

أحدهما أن الأصل في التقاء الساكنين أن يحرك أحدهما بالكسر، والآخر: للفرق بينهما وبين نون الجمع - المحرك بالفتح.

وهناك أقوال أخرى، انظر شرح المفصل: 4/141، شرح الجمل: 1/150، وشرح التسهيل لابن مالك: 1/72 والأشباه والنظائر: 1/194.

ما بين المعكوفين زيادة يستقيم بها النص، لأن الكلمات: عصا، وقفا، ورحى، وهدى التنوين يدخل عليها لأنها منصرفة، أما حبلى فغير منصرفة.

في (ب) : فالأمثال.

الدخان من الآية: 41.

الأحقاف، من الآية: 31.

لأنها معربة.

سقطت من (ب) .

انظر الخلاف في حد الممنوع من الصرف في شرح المفصل: 1/58، الهمع: 1/76.

في ب: (وصف) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015