(1) الجيم 3/260، وفيه: النُّحَواء: الرِّعْدة من الحمَّى، وهي العُرَواء.

(2) حاشية من الأسكوريال: عند أبي محمد: الجائز، وهو الصحيح في حرِّ الحلق. قال أبو عليّ: الجائر، بالرَّاء غير معجمة، وهو الصحيح، وأنشدنا أبو بكر بن دريد للحارث بن وعلة الجرمي:

ولما سمعتُ الخيل تدعو مقاعساً ... ... تطالعني من ثغرةِ النَّحرِ جائرُ

ا. هـ. وفي تهذيب اللغة 11/177: حزُّ في الحلق , وهو تصحيف.

(3) شرح أشعار الهذليين 1/357.

المُحجر: المنهزم.

(4) اللَّوَى: وجع في المعدة.

(5) البيت لقيس بن ذريح صاحب لُبنى، أحد عشَّاق العرب. وهو في المجمل 2/426، وديوان الأدب 1/443، والأغاني 8/118، والمحكم 2/9، وتهذيب الألفاظ ص 114.

(6) زيادة من التونسية.

(7) قال الفيروز آبادي في القاموس: وبثر وجهُه مثلَّثة.

(8) العين 4/207، وضبطها المحققان: الخُزْرَة، وهم خطأ، والصواب: خُزَرَة على وزن فُعلة. وانظر إصلاح المنطق ص430.

(9) الرَّجز في العين 4/207، والتهذيب 7/200، والمحكم 5/59، ومجالس ثعلب ص 96 وفيه:

داوِ بها ظهرك من مُلالهِ ... من خُزراتٍ فيه وانخزاله

كما يُداوى العرُّ من أُكالهِ

(10) في كتاب ما اتفق لفظه لليزيدي ص 102: يقال في عينيه من الرَّمد عُوَّار وعائر.

(11) العين 7/113. قال: والسِّين فيه لغة.

(12) حاشية من التونسية: ابن الأعرابي: بكسر الفاء.

(13) حاشية من التركية ورقة 56 أ: السُّكري والحامض بالظاء المعجمة لا غير, غيرهما بالظاء والطاء جميعاً. ا. هـ

قلتُ: واعتمد رواية الظاء عليُّ بن حمزة فقط, وخطَّأَ رواية الطاء, ولعلَّ النسخة التي اطَّلع عليها بالطاء.

وفي المخصص 5/80: قال أبو عليّ: حكى أبو عمرو: اطرورى بالطاء, ورواية أبي زيد اظرورى بالظاء , وأبو عمرو ثقة, وأبو زيد أوثق منه, وقد سألتُ عنه بعض فصحاء الحجاز فوافقوا أبا زيد فيما حكاه, وسألتُ جماعة من الكلابيين عن الظاء فلم يعرفوها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015