(1) ديوانه ص 669.

انصاعت: ذهبت هاربة، الحقب: الحُمر الوحشية، ويقال: قصع صرَّته، أي: قتل عطشه.

(2) مابين [] زيادة من التونسية.

(3) في النوادر ص 67: تنقَعُ، أي: تروى.

(4) حاشية من الأسكوريال: عند أبي محمد: الغَمَجُ متحرِّك, عن عليٍّ وغيره, وعن السُّكري ساكن.

قال أبو علي: والإسكانُ أحسن.

(5) ديوانه ص 202, وما بين [] زيادة من التونسية.

(6) في القاموس: تغفَّق الشَّراب: شربه يومه أجمع.

(7) ديوانه ص 117.

(8) ديوانه ص 22.

زلجت: زلقت, والغليل: حرارة العطش, لم يقصعنه: أي: لم يكسرنه.

(9) اسمه رُفيع بن مهران, ثقة كثير الإرسال, قرأ القرآن على أبيِّ بن كعب, وسمع من عمر وابن مسعود. وعنه قتادة وأبو عمر بن العلاء, له تفسير, وخرَّج حديثه الجماعة, مات سنة 93 هـ.

انظر تقريب التهذيب ص 210, وطبقات المفسِّرين 1/178.

(10) انظر غريب الحديث 4/390.

ووهم محقق كتاب غريب الحديث في أبي العالية, فظنَّه زياد بن فيروز, نقلاً عن هامش الفائق. والصحيح ما أثبتناه. وفي المحمودية: [اشربوا النبيذ ولا تمزَّروا] .

(11) زيادة من المحمودية. وفيها: اشربوا النبيذ ولا تمزِّروا.

(12) الرجز في غريب الحديث 4/390, والمخصص 11/94, والمجمل 4/830, وتهذيب اللغة 13/209, والعين 7/366, والأفعال 4/201.

(13) النوادر ص 49.

(14) البيت في النوادر ص 49, والتهذيب 8/216, والمخصص 5/37, والألفاظ ص 462, والأفعال 2/21.

(15) النوادر ص 133.

(16) تقدَّم قريباً ص 479.

(17) ما بين [] ليس في الأسكوريال.

(18) زيادة من التونسية.

(19) أي: بردٌ.

(20) حاشية من التركية ورقة 55أ: قال أبو عمر: قال ثعلب: سمعت ابن الأعرابيِّ يقول: هو البلسام, باللام, والبرسام بالرَّاء مولَّدٌ.

وفي نسخة الحامض عن الطوسيّ: بلسام باللام، وقد بلسم الرجل: إذا سكت.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015