(1) حاشية من التركية: هكذا رواه الطوسي الجحاف, الجيم قبل الحاء ورواه غيره: الحجاف, الحاء قبل الجيم, وقال المهلبيُّ عن النجيرميّ: هو الحجاف بالحاء قبل الجيم لا غير، وهكذا ذكره الأصمعي. وقال بن الأعرابي: هما لغتان الجحاف والحجاف. ا. هـ.

(2) البيت ينسب إلى ذي الرُّمة, وهو في ديوانه ص 757, والعين 1/233, والحيوان 5/141, وتهذيب اللغة 1/381, والأفعال 3/162.

(3) قال صاحب العين 5/80: وسنق الفصيل , أي: كاد يموت من كثرة اللبن.

(4) قال السرقسطي: دُعِث الرجل: بدا به المرض. الأفعال 3/326.

(5) العين 4/7.

(6) العجز في التهذيب 6/125، اللسان: هلس، والمحكم 4/155، وشعره 1/244, والأفعال 1/137، وصدره.

[ضوامر أمثال القداح كأنما]

(7) زيادة من التونسية.

(8) سمي القطران لقوله:

أنا القَطِران والشعراء جَربى وفي القطران للجربى هناء

والبيت في الجمهرة 1/56, والتهذيب 10/504, والمخصص 5/91.

(9) البيت لجبيهاء الأشجعي, وهو شاعر أمويٌّ, مقلٌّ, وهو من مفضيلته. انظر المفضليات ص 168, والأفعال

4/101, والجمهرة 1/113, والاقتضاب ص 287.

القسْور: شجر يغزر به لبن الماشية. العساليج: جمع عسلوج, وهو الغصن الناعم, الثامر: له ثمرُ, المتناوح: المقابل بعضه بعضاً.

(10) الرَّجز لرؤبة في ديوان ص 115 وفيه [تفتَّقا] ، والجمهرة 2/275. وبعده:

[بناجشات الموت أو تمطَّقا]

(11) هكذا في التونسية، وفي الأسكوريال: والتركية وهو بالنُّون أشبه.

(12) شرح أشعار الهذليين 3/1279.

أشواه: إذا لم يصب مقتله. يقول: لا يجرحون جرحاً لا يقتل.

(13) سورة آل عمران آية 140.

(14) زيادة من الأسكوريال والمحمودية.

(15) قال الكسائي في كتابه: "ما تلحن فيِه العامة"ص 115: الجُلبة: قشر القرحة وأثرها، وجمعها: جُلَب.

(16) تقدَّم ص 461.

(17) عجز بيت، وصدره:

[يطيرُ فُضاضاً بينها كلًّ قونس] ٍ

في ديوانه ص 11.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015