أخبرني المنذري عن أبي العبَّاس أحمد بن يحيى وعن أبي الهيثم أنَّهما قالا: يقال:ظلمتُ السَّقاء وظلمتُ اللبن: إذا شربته, أو سقيته قبل إدراكه وإخراج زبدته. التهذيب 14/383.
(1) البيت في التهذيب 14/383, والجمهرة 3/204, واللسان: ظلم وكذا الصحاح.
قال ابن دريد: "أراد عكدة اللسان, وهي أصله, وإنَّما أراد اللسان فلم يستقم له الشعر. والبيت أيضاً في المعاني الكبير 1/404, ومجمع الأمثال 2/406.
(2) البيت زيادة من التونسية.
(3) ديوانه ص 167.
(4) البيت في التفقية ص 152, والمعاني الكبير 1/425, والتنبيهات ص 211, والتهذيب 12/179، والجمهرة 1/313.
قال علي بن حمزة: "إنَّما الصَّرَب هاهنا الصمغ", وكذا ذكره البندنيجي في التفقية, وابن دريد في الجمهرة 1/260.
قال ابن دريد: وربما روي: الضَّرَب, بالضاد, فمن روى الصَّرَب أراد الصمغ, ومن رواه بالضاد أراد اللبن الغليظ الخاثر.
وقال شمِر: قال أبو حاتم: غلط الأصمعيُّ في الصَّرَب أنه اللبن الحامض. قال: وقلتُ له: الصَّرَب: الصمغ, والصَّرْب: اللبن, فعرفه.
(5) ديوانه ص 161.
(6) في التونسية: الأصمعيّ.
(7) انظر التهذيب 6/55, والمخصص 5/43.
(8) البيت في تهذيب اللغة 10/449، والمخصص 5/46، والكامل 1/98، والمعاني الكبير 1/204, ونظام الغريب ص 63، وشرح أشعار الهذليين 1/23.
(9) النوادر ص 134.
(10) ديوانه ص 32.
(11) ما اختلفت ألفاظه ورقة 3أ.
(12) ما بين [] سقط من التركية.
(13) البيت للحارث بن حلَّزة. وهو في التهذيب 8/122, والعين 1/192, والجمهرة 1/320, والسمط 638, والمقاييس: كسع 5/177.
(14) ما بين [] زيادة من الأسكوريال, وفي حاشيتها: هذا لأبي محمَّد عن السكري, وليس لأبي عبيد.
(15) اشتقاق الأسماء ص 99.
(16) ما بين [] زيادة من التركية.
(17) الشاة للأصمعي المطبوع ص 73.
(18) ليس في التونسية.
(19) زيادة من المحمودية.