(1) حاشية من الأسكوريل: قال أبو عليُّ: الضَّرَبُ من العسل: ما غَلط واشتدَّ. يقال: استضرب العسل: إذا اشتدَّ من غير أن يُعالج, فكان اشتداده خلقة.
(2) شرح أشعار الهذلييِّن 1/215.
(3) ديوانه ص 85.
(4) زيادة من المحمودية.
(5) البيت:
[ألم تعلمي أنْ لا يذمُّ فُجاءتي دخيلي إذا اغبرَّ العضاهُ المجلّحُ]
في ديوانه ص 23.
(6) الجيم 1/56, وفيه: أوَّقتني في طعامك وشرابك: إذا لم يجىء في حينه.
(7) البيت لجندل بن مثنَّى الطُّهَوي. وهو في العين 5/241, والتَّهذيب 9/376, والمخصص 5/24, وشمس العلوم 1/113.
(8) انظر تصحيح الفصيح 1/149.
(9) حاشية من التركية 49ب: قوله: وكذلك لَعِقتُهُ ولَحِسْتُه، إنَّما يعني أنه على مثاله في الوزن، لا أنَّه مثله في الباب؛ لأنَّ اللحس ليس أكلاً، وإنْ كان ذوقاً.
(10) العين 6/205.
(11) البيت في التهذيب 11/249، والمخصص 5/.3، ونوادر أبي مسحل 1/136، والأفعال 2/413 والجمهرة 2/1113.
(12) غريب الحديث 4/187، وتصحيح الفصيح 1/147.
(13) في غريب الحديث لأبي عبيد 4/187: في حديث أبي هريرة أنَّه مرَّ بمروان وهو يبني بنياناً له فقال: "ابنوا شديداً وأمِّلوا بعيداً, واخضموا فسنقضم". يقول: استكثروا من الدنيا فإنا سنكتفي منها بالدون.
(14) ما بين [] زيادة من التونسية.
(15) ديوانه ص 145.
المرابيع: أمطار الربيع, والرِّجل: الأماكن السَّهلة الَّتي ينصبُّ إليها الماء.
(16) عجز بيت، وصدره:
[ثلاثٌ كأقواسِ السَّراء ومِسْحلٌ]
وهو في ديوانه ص 66.
الغمير:النبت الأخضر قد غطَّى أرضه.
(17) النوادر ص 132.
(18) النَّوادر ص 85.
(19) المخصص 5/41.
(20) البيت في التهذيب 5 ا/250، والمخصص 5/42، واللسان والصحاح: روب. والأفعال 3/51.
(21) قال الأزهريُّ: هكذا روي لنا هذا الحرف عن أبي عبيدٍ: ظلمتُ القوم, وهو وهم.