[186] من الآية (3) من سورة الدخان.
[187] نهاية لـ (6) من (ب) .
[188] الآية (4) من سورة التين.
[189] من الآية (32) من سورة يوسف.
[190] الآية (9) من سورة الشمس.
[191] معالم التنزيل: 7/355.
[192] من الآيتين (1) ، (2) من سورة ق.
[193] انظر الخلاف بين الكوفيين والبصريين في: جامع البيان للطبري 11/405-406، معالم التنزيل للبغوي: 7/355-356، زاد المسيرِ لابن الجوزي 8/5-6, تفسير ابن كثير: 4/221.
[194] من الآية (2) من سورة النجم.
[195] من الآية (107) من سورة التوبة.
[196] البيت للشاعر المشهور ميمون بن قيس بن جندل، المعروف بالأعشى، أحد شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية وأحد أصحاب المعلقات، وهذا البيت من قصيدة قالها في مدح النبي صلى الله عليه وسلم وقد مات الأعشى كافراً سنة (7 هـ) في منفوحة بالرياض. وانظر: ديوان الأعشى: 185 قصيدة رقم (17) ، سيرة ابن هشام: 1/386، الأعلام: 7/341.
[197] في (أ) ، (ب) ز يادة (صلى الله عليه وسلم) .
[198] التنقيح المشبع: 392، الكشاف: 231.
[199] نهاية لـ (6) من (أ) .
[200] من الآية (85) من سورة يوسف عليه السلام.
[201] المغني: 13/502-503.
[202] المغني: 13/502.
[203] الشرح الكبير: 6/80، الفروع: 6/342.
[204] المقنع: 3/558، منتهى الإرادات: 2/528-529.
[205] في (ب) : (والعا) .
[206] في (ب) : (والرازق) .
[207] من الآية (8) من سورة النساء، وهذه الآية أسقطت من (أ) .
[208] في (ب) زيادة بعد قوله (والخالق) : قال تعالى: {وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي} من الآية (110) من سورة المائدة.
[209] شرح منتهى الإرادات: 3/419.
[210] الفروع: 6/337.
[211] الكافي: 4/378، الإقناع: 4/331.
[212] الأم: 7/64، المهذب: 2/129.