[175] في (ب) : (ونصباً: أي: للاسم الكريم لأن كلا منهما لغة صحيحة، لقوله.....) .

[176] هو ركانة بن عبد يزيد بن هاشم المطلبي، صحابي جليل، أسلم عام الفتح، وهو الذي صارعه النبيّ صلى الله عليه وسلم - فصرعه- النبيُّ صلى الله عليه وسلم مرتين أو ثلاثاً، مات بالمدينة المنورة سنة (42 هـ) وقيل غير ذلك.

انظر ترجمته في: أسد الغابة لابن الأثير: 2/84، الإصابة لابن حجر: 1/520.

[177] اسمها: سهيمة بنت عمير المزنية. وانظر الإصابة4/337.

[178] رواه الشافعي في مسنده، كتاب الطلاق: 2/37 رقم (117) ، والطيالسي رقم (1188) ، والدارمي في كتاب الطلاق، باب طلاق البتَّة: 2/86 رقم (2277) ، وأبو داود في كتاب الطلاق، باب في البتّة: 2/656 رقم (2208) ، والترمذي في أبواب الطلاق واللعان، باب ما جاء في الرجل طلق امرأته البتّة: 2/322 رقم (1187) ، وابن ماجة في كتاب الطلاق، باب طلاق البتّة: 1/661 رقم (2051) ، وابن حبان في كتاب الطلاق، باب الرجعة 1/97 رقم (4274) ، والدارقطني في كتاب الطلاق: 4/34 رقم (91) ، والحاكم في كتاب الطلاق: 2/199، والبيهقي في السنن الكبرى، كتاب الخلع والطلاق، باب كنايات الطلاق: 7/342، وقد اختلف العلماء في تصحيح الحديث وتضعيفه، فصححه أبو داود وابن حبان والحاكم، وأعلَّه البخاري بالاضطراب، ورجَّح الشوكانيُ تضعيفَه. وانظر: خلاصة البدر المنير. 2/222، التلخيص الحبير: 3/213, نيل الأوطار: 6/227.

[179] في (ب) : (فأما) .

[180] الهداية لأبي الخطاب: 2/118، التنقيح المشبع: 392، الكشاف: 6/231.

[181] شرخ المنتهى: 3/421.

[182] هو شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله تعالى.

وانظر: الفروع: 6/338، الإنصاف: 11/12، الإِقناع: 4/332.

[183] نهاية لـ (4) من الأصل.

[184] شرح منتهى الإرادات: 3/422، كشاف القناع: 6/231.

[185] الآية (4) من سورة الطارق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015