رواه ابن حبان في صحيحه برقم151 ص312 وذكر السيوطي في الجامع الكبير جـ1ص96 وزاد نسبته لابن خزيمة وذكره علاء الدين في كنز العمال برقم 144 وقال حديث صحيح.
(1) رواه ابن حبان في صحيح بسند صحيح برقم 204 ج1ص370 (المتن والحاشية) وأخرجه أحمد في مسنده جـ1 ص 63, واالبزار: كشف الأستار ج1 ص13.
هذا طرف من أثر وصله الطبراني بسند صحيح. وبقيته (والصبر نصف الإيمان) وقد تعلق بهذا الأثر من قال: إن الإيمان مجرد التصديق. وأجيب بأن مراد ابن مسعود أن اليقين أصل الإيمان. انظر: فتح الباري ج1 ص 48.
(2) فتح الباري ج1ص 48.
(3) انظر. المفهم شرح صحيح مسلم ج1 ص 160.
والمعلم بفوائد مسلم للإمام أبي عبد الله محمد بن علي المازري ج1 ص 194.
(4) آية 83 ص.
آية 51 مريم.
انظر: لسان العرب مادة خلص جـ28 ص 26- 28 ومعجم مقاييس اللغة مادة خلص ج2ص208 والصحاح للجوهري مادة خلص ج3 ص 33 10 وتاج العروس مادة خلص ج4 ص 389- 390.
(5) انظر تاج العروس ج4ص390.
آية 66 النحل.
(6) الإحياء ج4 ص 379.
(7) انظر: فتح المجيد ص 38 والكلام المنتقى ص30.
(8) الفتاوى ج11 ص617.
آية 2-3 الزمر.
(9) آية 14 الزمر.
(10) آية 5 البينة.
(11) رواه مسلم في الزهد باب تحريم الرياء ج18 ص 115.
رواه البخاري وكتاب العلم باب الحرص على الحديث ج1 ص 193، وأحمد في مسنده ج2ص 373.
(12) رواه البخاري في الرقاق باب العمل الذي يبتغى به وجه الله ج11 ص 241، ومسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة باب الرخصة في التخلف عن الجماعة لعذر جـ5 ص160.
(13) رواه الديلمي والخطيب عن ابن عمر. كنز العمال ج1 ص51-52، والجامع الكبير للسيوطي ج1 ص310.
أخرجه الترمذي في كتاب الدعوات باب رقم 127 برقم0 9 35 بإسناد حسن وانظر: جامع الأصول ج4 ص 392 (المتن والحاشية)
(14) رواه بن حبان في صحيحه. صحيح ابن حبان ج1 ص367 (المتن والحاشية) .