رواه البخاري في كتاب الأنبياء باب قوله تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلا الْحَقّ..} الآية ج6ص 474. ومسلم في كتاب الإيمان باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعاً ج1 ص 223.
انظر: تيسير العزيز الحميد ص 53.
رواه ابن عساكر عن أنس. انظر: كنز العمال ج 1ـ ص 48 حديث 136.
(1) رواه البزار وابن خزيمة والخطيب عن عمران بن حصين. انظر: كشف الأستار عن زوائد البزار الجالون1 ص15. والجامع الكبير للسيوطي ج1ص802، وكنز العمال ج1 ص 68 برقم 257.
(2) فتح المجيد ص 38، وتيسير العزيز الحميد ص 56.
آية 5 سورة ص.
(3) انظر: كشف الشبهات ص 9، وفتح المجيد ص 35 (المتن والحاشية) .
(4) انظر: فتح المجيد ص 81.
(5) رواه البخاري في الإيمان باب زيادة الإيمان ونقصانه ج1 ص103.
المصدر نفسه.
(6) انظر: معارج القبول ج3 ص 5 100-1006.
(7) آية 28 فاطر.
(8) تفسير ابن كثيرجـ3 ص 553.
آية 9 الزمر.
المراد العالم العامل بعلمه، إذ أن العلم لا يسمى علماً إلا إذا كان نافعاً ولا يكون نافعاً إلا مع العمل.
آية 99 سورة الحشر.
آية 31 سورة الحاقة.
(9) انظر: لسان العرب مادة يقن جـ3 ص 1015، ومعجم متن اللغة مادة يقن جـ5 ص 838 والصحاح للجوهري مادة يقن جـ6ص 2219.
(10) انظر: التعريفات للجرجاني ص 280.
(11) انظر: بيان مسائل الكفر والإيمان ص 163-164، والكواشف الجلية ص 21 وفتح المجيد ص 35.
(12) آية 49 سورة الحجرات.
(13) آية 43 سورة التوبة.
رواه مسلم في كتاب الإيمان باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعاًج1 ص 224 وأحمد في مسنده ج3 ص 11 وانظر. كنز العمال حديت 116.
(14) رواه مسلم في كتاب الإيمان باب أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعاً ج1 ص 237.
(15) رواه أحمد في مسنده ج5 ص 229 وابن حبان وصحيحه برقم 203 ج 1 ص369 عن معاذ.