(1) رواه البخاري في الرقاق باب العمل الذي يبتغي به وجه الله جـ1 ص 241. ومسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة باب الرخصة في التخلف عن الجماعة لعذر ج5 ص 160.
(2) رواه البخاري عن أنس بن مالك في كتاب العلم باب: من خص بالعلم قوما دون قوم كراهية أن لا يفرقوا ج1 ص 226.
(3) رواه مسلم في كتاب الإيمان باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعاً ج1 ص 226.
(4) رواه مسلم في كتاب الإيمان باب من مات لم يشرك بالله شيئاً دخل الجنة ج2 ص 94.
(5) انظر: تيسير العزيز الحميد ص65- 67- 69. وفتح المجيد ص84 (الحاشية) .
انظر: معجم متن اللغة مادة ركن ج2 ص 642-643، والصحاح للجوهري مادة ركن ج 5ص26 21 ولسان العرب مادة ركن ج1 ص1219، ومختار الصحاح مادة ركن ص 255.
التعريفات ص 117.
نفس المصدر السابق.
انظر: أصول الفقه الإسلامي ص 314- 315.
آية 62 الحج
(6) انظر الكواشف الحلة ص 21، الفتاوى ج14 ص171-172.
(7) انظر: معجم مَتن اللغة مادة شرط ج3 ص 304، والمعجم الوسيط مادة شرط ج1ص 478.
(8) التعريفات ص 131.
روضة الناضر ص 135.
(9) إتحاف المسلمين بما تيسر من أحكام الدين ج1 ص 122.
أصول الفقه الإسلامي ص 315.
(10) لم أقف على قائله.
(11) معارج القبول ج 2 ص 418-419.
(12) آية 60 الأنفال.
آية 26-27 يس.
آية 10 الممتحنة.
انظر لسان العرب مادة علم جـ2ص870-871 المعجم الوسيط مادة علم جـ2ص624 ومعجم متن اللغة مادة علم جـ4ص194.
هذا التعريف للقاضي أبي بكر انظر التمهيد ص34.
(13) جـ1ص76.
التمهيد للباقلاني ص34.
انظر الفتاوى جـ13ص200.
آية 19 سورة محمد.
فتح المجيد ص 36-37.
(14) آية 86 سورة الزخرف.
انظر: تفسير البغوي ج 7 ص 224، وتفسير المراغي ج25 ص 116 وفتح القدير ج4ص567.
آية 52 إبراهيم.
رواه مسلم في كتاب الإيمان باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعاً ج1 ص 218. وأحمد في مسنده ج 3 ص11.