(1) ديوانه ص 70، والرِّداع: موضع.
(2) سورة الكوثر آية 1، وما بين [] ، زيادة من التونسية.
(3) البيت في التهذيب 10/178، والمجمل 3/778، والمخصص 3/3، وديوانه 1/209، والمنجد ص320.
(4) [استدراك] قال علي بن حمزة في التنبيهات ص 196: وهذا غلط، وإنما هو مَشْنوث إذا كان مُبغَّضاً وإن كان جميلاً، فإنْ كان قبيح المنظر فهو مشنَأ، بوزن مَشْنَع، وإن كان محبَّبا وقال يعقوب رضي الله عنه: رجل مشنأ وقوم مَشْنأ لا يثنَّى ولا يجمع، ولوترك أبو عبيدٍ التمثيل لكان خيراً له لأنَّه كان يُحال بكثيرٍ من أغلاطه على الرواة عنه، ولكنه يأبى إلا التقييد بالأمثلة ليقضيَ الله أمرا كان مفعولاً. ا. هـ.
وانظر اللسان: شنأ.
(5) في المطبوعة: الحصير، وهو تصحيف.
(6) زاد في المطبوعة: قال متمم اليربوعي:
وإن تلقه في الشرب لا تلق فاحشاً على الكأس ذا قاذورة متزبِّعا.
(7) أي: الصغيرة العَجُز.
(8) الرصعاء: المرأةُ لا أسكتين لها، أو لا عَجِيْزة.
(9) في المحمودية: وبه سمِّي.
(10) بضم العين واللام وفتحهما.
(11) الرجز في التهذيب 3/ 335، واللسان: عصلب، والجيم 2/ 332. وهو لعبد الله ابن الزبير، كما ذكره البكري في فصل المقال ص 405، وانظر شرح الحماسة 4/ 45 وتهذيب الألفاظ ص 130.
(12) شاعر مخضرم عاش في الجاهلية والإسلام. والبيت في الأصمعيات ص 19.
(13) شطرُ بيت وعجزه:
[إذا ما تمطَّى في الحزام تبطَّرا]
وليس في ديوانه طبع دار الكتب العلمية، ونسبه صاحب التنبيهات ص 194 إلى ابنِ مقبلٍ، وليس في ديوانه، والشطر في التهذيب 14/ 261، وهو في ديوان امرئ القيس طبع مصر ص 268.
(14) ديوانه ص 250.
(15) المرار بن سعيد الفقعسي، شاعر إسلامي أدرك الدولتين الأموية والعباسية، وكان مفرط القصر. انظر أخباره في الأغاني 9/ 151.