(1) النوادر ص 101.
وفي التركية: حاشية: قال أبو عمر: أنشدنا ثعلب عن ابنِ الأعرابيِّ قوله:
لمّا سمعتُ نغيةً كالشُّهْدِ رفَّعْتُ من أذيالِ مستعدِّ
فقال له أبو موسى- وأنا أسمعُ-: أي شيءٍ يعني مُستعدِّ؟ قال: يعني نفسه.
(2) زاد في مطبوعة تونس: وأنشد:
وأنت في الناس أخو عفة ومدره القوم غداة الخطاب
(3) ما بين [] ، زيادة من التونسية.
(4) زاد في المطبوعة: إذا أفرط في الكلام.
(5) انظر نوادر أبي زيد ص 243.
(6) ما اختلف ألفاظه ورقة 5 أ.
(7) النوادر ص 170.
(8) النوادر ص 170.
(9) ديوانه ص 143، وعَدان: موضع على سِيف البحر.
(10) ديوانه ص 296.
(11) ما بين [] زيادة من التونسية.
(12) البيت في التهذيب 15 / 29، والمجمل 3/798، واللسان: لوث، دون نسبة. وأساس البلاغة: لوث.
قال الزمخشري: كان يُقال لحمزةَ: ابنُ الملاوثِ.
(13) ديوانه ص 652، والمخصص 2/ 164.
قوله: مطَّرَف. يعني بعيراً قد اشتري حديثاً، والأظل: الخفُّ.
[استدراك] قال ابن سيده: هذه حكايته، وهو خطأ، إنما السَّأو في البيت الوطن، لأن البعير لا همَّة له، على أنَّه قال مرةً: السأو: الوطن، وأنشد البيت على ذلك. المخصص2/164.
(14) قال عليُّْ بن حمزة البصري: والمحفوظ عن أبي عمروٍ الأفُق، وحكى أبو نصرٍ في الأجناس: الأُفُق بوزنِ عُفُق، للذكر والأنثى بغير هاءٍ، وأبو نصرٍ ضابط، ومع هذا فقد قال عُروةُ المرادي، أنشده
[استدراك] أبو عمرو وغيره:
أرجِّل جُمَتي وأجرُّ ذيلي ويحملُ شِكََّتي أفُق كُميتُ
أفترى أبا عمروٍ يُنشد هذا البيت ويقول: الآفق على مثال فاعل؟!.
وأنشد أبو زيد:
آسانَ كل أفق مُشاجر
التنبيهات ص 193.
(15) ما بين [] ، سقط من الأسكوريال.
(16) البيت في التهذيب 15/136، وأمالي القالي 2/176، والمقصور والممدود للفرَّاء ص 74، وشمس العلوم 1/ 260.
(17) الجيم 7/307.
(18) مُثلَّث الراء.