(1) ذكر الطحاوي في شرح معاني الآثار 3/ 209 من طريق أخرى عن الحسن أنه قال: ليس على الروم دعوة، لأنهم قد دعوا.
(2) هو أبو عمران إبراهيم بن يزيد بن قيس النخعي الكوفي المتوفي96 هـ الفقيه الثقة إلا أنه يرسل كثيراً روى عنه منصور بن المعتمر وغيره. ترجمته في تهذيب الكمال 2/233 وتهذيب التهذيب 1/177 والتقريب.
(3) رواه الطحاوي في شرح معاني الآثار 3/209 بلفظ: سألت إبراهيم عن دعاء الديلم؟ فقال: قد علموا ما الدعاء.. وعنه من طريق أخرى قال قلت لإبراهيم أن ناساً يقولون: إن المشركين ينبغي أن يدعوا. فقال: قد علمت الروم على ما يقاتلون , وقد علمت الديلم على ما يقاتلون.
(4) هو أبو سلمة البصري المتوفى 167 هـ روى عن عبد الملك بن حبيب أبى عمران الجوني وعنه خلق ثقة فقيه تغير حفظه في آخر عمره. ترجمته في تهذيب الكمال 7/253 والتقريب والكواكب النيرات ص460.
هو عبد الملك بن حبيب الأزدي وقيل الكندي المتوفى 128هـ وقيل غير ذلك قال ابن حجر مشهور بكنيته. روى عن علقمة بن عبد الله المزني وعنه حماد بن سلمة ثقة. ترجمته في تهذيب الكمال 18/297 وتهذيب التهذيب 6/389 والتقريب.
البصري روى عن معقل بن يسار وعنه أبو عمران الجوني ثقة مات سنة 100هـ.ترجمته في تهذيب الكمال 20/297 وتهذيب التهذيب 7/275 والتقريب.
هو المزني يكنى أبا يسار وقيل أبا عبد الله صحابي جليل ممن بايع تحت الشجرة رضي الله عنه روى عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن النعمان بن مقرن وعنه علقمة بن عبد الله المزني. ترجمته في الاستيعاب 3/1432 والإصابة 3/447 وتهذيب الكمال 28/279.
هو ابن عائد المزني صحابي جليل استشهد في معركة نهاوند سنة 21هـ. ترجمته في الاستيعاب 4/1505 والإصابة 3/565.