الأشربة باب في النهي عن الخليطين 2/1125 من طريق الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير.
(1) لم أقف عليه.
(2) هو أبو الحجاج مجاهد بن جبر المكي المخزومي المتوفى 102هـ روى عن عائشة رضي الله عنها وعنه خلق كثير لكن أبا حاتم ذكر أن روايته عن عائشة مرسلة وجزم هو وابن معين أنه لم يسمع من عائشة تابعي الثقة ومفسر حافظ وله روايات مرسلة وحديثه عند الجماعة. ترجمته في تهذيب الكمال 27/228 وتهذيب التهذيب 10/420 والتقريب والجرح والتعديل 8/319.
(3) لم أقف عليه متناً ولا سنداً لكن روى أبو داود في الأشربة باب في الخليطين 4/101, 102 بسند فيه جهالة عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينبذ له الزبيب فيلقى فيه تمر أو تمر فيلقى فيه الزبيب. وفي رواية عنها من طريق آخر أن صفية بنت عطية قالت: دخلت مع نسوة من عبد القيس على عائشة فسألناها عن التمر والزبيب فقالت كنت اخذ قبضة من تمر وقبضة من زبيب فألقيه في إناء فاْمرسه ثم أسقيه النبي صلى الله عليه وسلم. وانظر السنن الكبرى للبيهقي 8/307, 308.
(4) لم أقف عليه.
(5) رواه مسلم وقد سبق ذكره ص 116.
(6) انظر سنن النسائي 8/325 حديث رقية بنت عمرو بن سعيد قالت كنت في حجر ابن عمر.
(7) رواه مسلم في الأشربة باب كراهة انتباذ التمر والزبيب مخلوطين 3/1577 رقم 28, 29 بلفظ: عن ابن عمر أنه كان يقول: قد نهى أن ينبذ البسر والرطب جميعاً والتمر والزبيب جميعاً.
(8) جمع ظرف: بفَتح أوله وهو الوعاء (فتح الباري 10/ 89 5) .
(9) صح ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من عدة وجوه انظر صحيح مسلم كتاب الأشربة باب النهي عن الانتباذ في المزفت والدباء والحنتم والنقير 3/ 1577 -1584.