(1) هو الثقة الثبت أبو عثمان المدني مات سنة 144هـ من سادات القوم وأشرافهم وأخرجه حديثه الجماعة. ترجمته في التهذيب 19/124.
(2) رواه البيهقي في السنن الكبرى في كتاب الأشربة باب ما جاء في الكسر بالماء 8/ 306 من حديث عبد الله بن أحمد عن يحيى بن معين عن المعمر بن سليمان عن أبيه عن عبيد الله بن عمر.
(3) هو عبد الرحمن بن عمرو يكنى أبا عمرو (إمام أهل الشام في زمانه في الحديث والفقه) . قال ابن مهدي: (ما كان بالشام أحداً أعلم بالسنة من الأوزاعي) روى حديثه الجماعة وكانت وفاته سنة 157هـ بالحمام. انظر ترجمته في تهذيب الكمال 17/307 _ 315.
(4) هو الأودي وقيل الإِيامي, الكوفي المتوفى سنة 131 هـ وهو من الثقات الزهاد وحديثه عند الجماعة. وانظر ترجمته في تهذيب الكمال 24/ 575 والتقريب.
(5) رواه النسائي في الأشربة باب الأخبار التي اعتل بها من أباح شراب المسكر8/ 326 عن أبى بكر بن علي عن أبي خيثمة عن عبد الصمد عن محمد بن جحادة عن إسماعيل بن خالد عن قيس بن أبي حازم عن عتبة بن فرقد قال: كان النبيذ الذي يشربه عمر بن خطاب قد خلل. قال البيهقي: ويذكر عن قيس بن أبي حازم عن عتبة بن فرقد قال: (كان النبيذ الذي يشربه عمر رضي الله عنه قد تخلل) .
(6) هو عتبة بن فرقد السلمي يكنى أبا عبد الله أحد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وصاحب رواية عنه ولاه عمر رضي الله عنه بعض فتوحات العراق. ترجمته في الاستيعاب 3/1029 والإصابة 2/455.
(7) رواه الدارقطني في سننه كتاب الأشربة 4/ 260 عن يحيى بن صاعد عن عبد الجبار بن العلاء عن مروان بن معاوية عن إسماعيل عن قيس عن عتبة بن فرقد قال: حملت سلالاً من خبيص إلى عمر بن خطاب الخ وفيه: يا عتبة إنا ننحر كل يوم جزوراً فأما وركها وأطايبها فلمن حضرنا من أهل الآفاق والمسلمين, وأما عنقها فلنا نأكلُ هذا اللحم الغليظ الذي رأيت ونشرب عليه من هذا النبيذ يقطعه في بطوننا.