(1) انظر الأحكام للآمدي (3/ 50- ا 5) .
(2) هو: عبد الله بن الزبعرى بن قيس الساعدي، كان شاعرا مشهورا، وكان من أشد الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ونفسه قبل إسلامه، ثم أسلم وحسن إسلامه واعتذر عن زلاته حين أتى النبي صلى الله عليه وسلم.
انظر: تهذيب الأسماء واللغات (ص/ 266) .
(3) راجع: جامع البيان (17/ 76) وتفسير ابن كثير (3/ 199) وتيسير الكريم الرحمن (3/ 131) .
(4) راجع الأحكام للآمدي (3/ 50) وشرح المنهاج للأسنوي (2/ 191) .
(5) الأنفال: 25.وراجع: الشهاب على البيضاوى. (4/ 265- 226) .
(6) راجع تفسير ابن كثير (2/ 446) .
(7) راجع: فواتح الرحموت (1/ 305) .
(8) راجع مسلم الثبوت مع فواتح الرحموت (1/304) .
(9) فواتح الرحموت (1/ 306) .
(10) راجع الأم للإمام الشافعي (4/ 71) .
(11) راجع فواتح الرحموت (1/ 304) .
(12) التوبة: الآية 41.
(13) النور: الآية 61.
(14) رواه الدارقطني. وذكر صاحب المعنى أن في إسناده ضعيفين انظر: سنن الدارقطني، والتعليق المغني (2/ 94-95) .
(15) رواه البخاري. أنظر: صحيحه مع الفتح (3/ 350) .
(16) البقرة: 43.
(17) رواه ابن ماجة بهذا اللفظ. ورواه البخاري بلفظ: "وفي صدقة الغنم في سائمتها إذا كانت أربعين إلى عشرين ومائة شاة".
راجع: صحيح البخاري مع الفتح (7/317) وسنن ابن ماجه (1/577) .
(18) هو: أبو حمزة، أنس بن مالك بن النضر، الأنصاري الخزرجي، خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم. خدمه عشر سنين مدة إقامته بالمدينة، روى عنه حديثا كثيرا، توفى رضي عنه بعد أن جاوز عمره مائة سنة، عام 93 هـ وقيل غير ذلك. انظر: تهذيب الأسماء واللغات (ص/ 137) .
(19) أي كرهوا المقام فيها وإن كانوا في نعمة إذْ تضرروا بالإقامة، حيث لم يوافقهم هواؤها، والكلمة مأخوذة من الجوى. وهو المرض، وداء الجوف. أنظر: النهاية لابن الأثير (1/ 262) وفتح الباري (1/337) .