(1) راجع: المستصفى (1/ 373) والأحكام للآمدىِ (3/ 9 5) .
(2) الجهل البسيط هو: "عدم العلم عما من شأنه أن يكون عالما"سمى به لكونه شيئا واحدا هو: عدم العلم فقط، فاستحق وصف البساطة التي هي عدم العلم فقط من أجزاء متعددة.
وأما الجهل المركب فهو: الاعتقاد الجازم غير المطابق للواقع "سمى به، لأنه اعتقاد الشيء على حلاف ما هو به، فاجتمع فيه جهلان عدم العلم، وعدم العلم بعدم العلم. وكون هذا مركبا من جزئين واضح؛ ومن هنا اشتهر أن الجاهل جهلا بسيطا هو: أنه لا يدري، ولكنه يدري أنه لا يدري. وأما الجاهل جهلا مركبا هو. أنه لا يدري، ولا يدري أنه لا يدري. انظر التعريفات (ص/ 80) وكليات أبي البقاء (67/162) .
(3) راجع: مسلم الثبوت مع شرحه فواتح الرحموت (1/303) . ...
(4) راجع: تيسير التحرير (1/175 ـ176) والتقرير والتحبير (1/ 245) ومسلم الثبوت مع شرحه (1/303) .
(5) راجع: المستصفى (1/378،180) .
(6) انظر: تيسير التحرير (1/175-176) ومسلم الثبوت مح شرحه (1/303) .
(7) راجع: الأحكام للآمدي (3/ 64) والعضد على المختصر (2/ 166) .
(8) انظر: المرجعين السابقين
(9) راجع: الأحكام (3/ 63- 64) .
(10) المرجع السابق، وشرح المختصر للعضد (2/166) .
(11) راجع: الأحكام للآمدي (3/ 63) .
(12) راجع: المرجع السابق.
(13) راجع: المستصفى (1/ 378) .
(14) راجع: شرح المختصر للعضد (2/166-167) .
(15) راجع: المرجع السابق.
(16) راجع: مسلم الثبوت وشرحه (1/303) .
(17) الليل الآية 3.
(18) الشمس الآية5.
(19) الكافرون الآية 3.
(20) 4 راجع جامع البيات (30/32 ا-133، 0 4 1، 13 2) وبدائع الفوائد (1/132-133) وتفسير ابن كثير (4/ 516،519، 561) وتيسير الكريم الرحمن (8/245، 247، 268) وشرح البدخشي على المنهاج (2/187) وشرح المنهاج للآسنوى (2 /19) .
(21) راجع: مغنى اللبيب (2/328) .