[288] يعني عبد الله بن يزيد الحظمي.
[289] في هذا إشكال لأن الرواية تذكر أن المرأة التي سبّت الرسول صلى الله عليه وسلم - واسمها عصماء بنت مروان من بني أمية - كانت أم ولد الأعمى. وذكر أن له منها ولدين مثل اللؤلؤتين وأنها كانت به رفيقة وهذا يقتضي أنها تحته وأن الحمل له. واسم هذا الأعمى عمير بن عدي، وصحابينا عبد الله بن زيد فالذي يظهر لي أن أبا داود أو مصعب الزبيري وهم في هذا الأمر، ولم ينتبه إلى أن عبد الله بن يزيد ليس ابناً للأعمى فلا يكون هو الطفل الساقط من تلك المرأة ونشأ الوهم في نظري أن الأعمى له ابن اسمه عبد الله ذكره الحافظ في (الإصابة 6/ 184) وهو خطمي، وعبد الله بن يزيد خطمي، وقد ذكر الحافظ ترجمة والد عبد الله بن يزيد في (الإصابة 10/347) ولم يتنبه لذلك محقق السؤالات.
[290] زيادة من (ب) .
[291] سؤالات الآجري ص 201.
[292] لفظه في (ب) "فأيكم أم الناس فليوجز". وهذا لفظ حديث أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه في العمدة ص 31. أما لفظ أبي هريرة: إذا صلى أحدكم للناس فليخفف ... العمدة ص 31. وانظر: (م1/ 341) .
[293] لم يرد عن أبي هريرة "فليوجز" والذي عند مسلم "إذا أم أحدكم الناس فليخفف" ورواية "إذا ما قام.." وفي رواية "إذا صلى أحدكم للناس ... " انظر: (م1 /341) .
[294] ليس هذا من لفظ أبي هريرة. انظر: (خ2/199) بل هو من لفظ أبي مسعود. انظر: (خ2/197، 10/517) .
[295] يعني في لفظ أبي هريرة. وهي ثابتة عند البخاري من لفظ أبي مسعود الأنصاري (خ2/198، 10/517) .
[296] لفظه "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح الصلاة بالتكبير، والقراءة بالحمد لله رب العالمين ... "العمدة32.