[262] علي بن محمد بن إبراهيم بن موسى الخزرجي، إشبيلي الأصل، نشأ بفاس، وجاور مكة، وتوفي بالمدينة - له مصنفات منها المدارك، ولم أقف عليه ولا على التقريب المذكور، وسألت بعض أهل العلم فلم يعرفه لي أحد - (انظر: الأعلام 4/330) .
[263] الذي ظهر أن المصنف لم يقف على الرواية التي عند أبي الشيخ في فوائده، واعتبر الأمر مجرد رأي ولذلك اقتصر على النقل عن العلماء دون التعرض للأثر.
[264] الحق أن صاحب العمدة رحمه الله خرج من الخلاف لموافقة الراجح.
[265] تمام الحديث ( ... فيصلي في بيتها فتتخذه مصلى، فأتا فعمدت إلى حصير فنضحته بماء، فصلى عليه، فصلوا معه) (سنن النسائي 1/57) .
[266] في (ب) قوله أبي هريرة.
[267] انظر: (الصحيح مع الفتح 2/182) .
[268] لم أقف على مسند أبي هريرة في الأجزاء الموجودة في الجامعة.
[269] عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم، الحراني، جد شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيميه. أئمة معروفون انظر: ترجمته (المنهج الأحمد 2/249 - 254) .
[270] المنتقى مع شرحه نيل الأوطار 3/159.
[271] علق مالك النسخة (أ) السيد عبد الكريم الشريف على حديث أبي هريرة فقال: قال ابن حجر رحمه الله تعالى: لفظ البخاري "أما يخشى أحدكم إذا رفع رأسه قبل الإمام، أن يجعل الله رأسه رأس الحمار، أو يجعل الله صورته صورة حمار" ولفظ مسلم "أما يخشى الذي يرفع رأسه قبل الإمام، أن يحول الله رأسه رأس حمار" ولم يذكر الباقي، وفي رواية له "ما يأمن الذي يرفع رأسه في صلاته قبل الإمام، أن يحول الله صورته في صورة حمار" وفي رواية له "أن يجعل الله وجهه وجه حمار" وعلى هذا فليس اللفظ الذي في العمدة لواحد منهما، بسياقه وإنما هو من مجموع ما اشتملا عليه. (أ /3) .
[272] في (ب) قوله عبد الله. قلت: وهو صحابي شهد الحديبية. (انظر: أسد الغابة 3/274) .