(1) عن أنس (دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد وحبل ممدود بين ساريتين، فقال: ما هذا؟ قالوا لزينب تصلي فإذا كسلت أو فترت أمسكت به، فقال: حلّوه، ليصلّ أحدكم نشاطه…) مسلم 6/72. مسند أحمد 3/ 101 البخاري كتاب التهجد 3/36. أبو داود: النعاس في الصلاة.
سورة آل عمران: آية 154.
(2) البخاري- كتاب النكاح- باب الحرة تحت العبد 9/138.
(3) من البحر الطويل، ولم ينسب لقائل. والسرى: السير ليلا. والمحيّا: الوجه والبيت من شواهد الأشموني 1/ 206 مغني اللبيب 523، تخليص الشواهد لابن هشام 193.
شواهد التوضيح 45.
(4) إعراب الحديث النبوي برقم 44.
الشيخ أبو عبد الله إسماعيل بن محمد بن عبد الملك بن عمر المدعو بالأشرف له شرح على مصابيح السنة للِإمام البغوي المتوفي سنة 516 هـ.
(5) شرح مشكاة المصابيح ج2 ورقة 24.
يهنأ بعيرا: أي يطليه بالقطران.
(6) مسلم بشرح النووي 14/123.
شرح صحيح مسلم للنووي 14/123.
الجامع الكبير للسيوطي 1/638.
(7) المصدر المؤكد لغيره هو الواقع بعد جملة تحتمل غيره فتصير به نصا. انظر التفصيل في الأشموني والصبان 2/119.
(8) النهاية في غريب الحديث 1/413.
البخاري- كتاب مواقيت الصلاة 2/ 51.
(9) شرح الكافية الشافية لابن مالك 1/487.
(10) الكتاب لسيبويه 3/ 122.
(11) الترمذي- أبواب المناقب5/367 صحيح الجامع الصغير برقم 3138.
شرح مشكاة المصابيح 4/ 321.
(12) عن أنس (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، قالوا: وما رياض الجنة؟ قال: حلق الذكر) . مسند أحمد 3/ 0150 الترمذي 5/ 194.
(13) النهاية في غريب الحديث 1/426.
الصحاح (حلق) .
(14) إسحاق بن مرار أبو عمرو الشيباني الكوفي، كان راوية أهل بغداد، واسع العلم باللغة والشعر، ثقة في الحديث، عالماً بكلام العرب من مصنفاته: كتاب الجحيم، النوادر، غريب الحديث. مات سنة 206 هـ. بغية الوعاة 1/ 440.