(1) الصبّان 2/ 210: "اعلم أن مذهب البصريين أن حروف الجر لا ينوب بعضها عن بعض قياساً ... وجوّز الكوفيون، واختاره بعض المتأخرين نيابة بعضها عن بعض قياسا". وانظر التصريح للشيخ خالد 2/ 4-7.
سورة الفتح آية 2.
167- مسند أحمد 3/215، 134.
(2) إعراب الحديث النبوي رقم 40.
(3) 68 1- البخاري- كتاب الحيض- باب مخلقة وغير مخلقة 418/1، كتاب الأنبياء 6/363- كتاب القدر 11/477 مسلم بشرح النووي 16/ 195.
الكلام كلّه مر شرح الكرماني 3/187.
(4) مسند أحمد 3/117.
(5) إعراب الحديث النبوي برقم 41.
(6) مسند أحمد 3/167، 141. مسلم 9/ 75.
صحيح مسلم بشرح النووي 9/ 75.
الحديث عن أنس في البخاري كتاب المساقاة 5/ 30. مسند أحمد 3/ 110. صحيح مسلم بشرح النووي 13/ 200.
(7) البيت للفرزدق من أبيات يهجو بها عمرو بن عفراء الضبي. والديافيّ: منسوب إلى دياف، وهي قرية بالشام يسكنها النبط، يذكر أنه نبطي غير خالص العربية. وحوران: منطقة، جنوب الشام. والسليط: الزيت. انظر الشاهد في: الكتاب لسيبويه 2/40، شرح أبيات سيبويه 1/ 491 بتحقيق د/ محمد سلطاني. خزانة الأدب 5/ 234، ابن يعيش 3/ 89.
(8) إعراب الحديث النبوي- برقم 43.
(9) البخاري- كتاب مواقيت الصلاة- باب وقت الفجر 2/ 54.
(10) البخاري- كتاب مواقيت الصلاة- باب فضل صلاة العصر 2/33.
من البحر الطويل، وقائله أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الله العتبي من ولد عتبة بن أبي سفيان، والغواني جمع غانية وهي المرأة التي غنيت بجمالها.
والبيت من شاهد الأشموني 2/47، ابن مالك في الكافية الشافية 582، ابن عقيل في المساعد 1/393.
شواهد التوضيح 191.
(11) صحيح مسلم بشرح النووي 13/202، وهذا الجزء تتمة الحديث السابق ( ... فشرب رسول الله، فقال عمر: أعط أبا بكر، فناول الأعرابي وقال: الأيمن فالأيمن) .