الحديث عن أنس، وتكملته (.. كنت تفتدي به، فيقول نعم. فيقول: قد أردت منك ما هو أهون من هذا وأنت في صلب آدم أن لا تشرك بي فأبيت إلا أن تشرك بي) مسند أحمد 3/ 129 0 البخاري 6/363، 11/416.
(1) شرط الاستثناء المفرّغ أن يكون الكلام غير موجب. قال ابن هشام: فأما ما قوله تعالى: {وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ} فحمل "يأبى"على لا يريد، لأنهما بمعنى- انظر: أوضح المسالك 2/253.
(2) شرح مشكاة المصابيح ج4 ورقة 227.
(3) البخاري- كتاب الجنائز- باب زيارة القبور 3/148. مسلم 6/ 227.
(4) مسند أحمد 4/253.
(5) البخاري- كتاب الغسل- باب إذا ذكر في المسجد أنه جنب 1/383.
في المفصل "ومكانك وبعدك إذا قلت تأخر"قال أبن يعيش: وقالوا بعدك ووراءك إذا قلت به تأخر وحذرته شيئاً من خلفه 4/74.
(6) شرح المفصل 4/74.
(7) في بعض النسخ "المطر".
(8) في الرضي "علقك".
(9) شرح الكافية للرضي 2/ 75.